*
وَيَوْمِيّ بَدَأَ بِرُؤْيَا
وَجْهِ اَلْمَلَّاحْ
ف تَرَنَّمَتْ رُوحِيٍّ
بِرُؤْيَاكَ
بِوَجْهِكَ بِسِمَةٍ فِيهَا
اِرْتِيَاحِي
وَالرُّوحُ تَهْفُو إِلَى ظِلٍّ
سَمَّاكَ
صَبَاحَ عَانِقْهُ عِطْرَ
اَلسَّمَاحِ
وَشَوْقِي أَسِيرِ بِسِحْر
نَجْوَاكَ
إِلَيْكَ اَلْقَلْبُ يَاسِرْ
اِنْشِرَاحِي
وَالْكَوْنُ يَرْقُصُ عَلَى وَقْعِ
مَمْشَاكَ
تَعَطَّرَتْ بِعَبَقِ وَجَعِ
اَلْأَقَاحِي
ف اَلسَّمَاحَةُ مَالِكْ وَالْبَسْمَةَ
غِنَاكَ
*