أســــــكنُ علــــــى حافةِ دمعةِ
لاتجيدُ السقوط
ولن تســــــقطُ مـــــثل الشهب
فــــــــي الأفقِ
شـــــدوا وثاقها بحب صـنعوه
من خـــــــيوط
صـــــــارت تجـــــافي أعينهاَ
الـــــــــــطرقِ
خنــــــقت مـــــن هوى تحول
لذراع اخطبوط
فـ لم تهنئ نومًا واحتضــــنت
الــــــ أرقِ
فلــــــما عاتبت جلدوا قلبـــها
بـ الســيوط
اتخذت الآمل جسر للانكسار
و الــــــغرق
واهتزت عند حافة الاهداب
فكان كبوت
تيبست صارت سوار وعقد
من عقيــق