
اَلْحُبّ يُجِيدُ فَنَّ اَلنَّحْتِ
هُنَا أَوْجَدَ اَلشِّفَاهَ
مِثْل اَلْوَرْدِ بَيْنَهُمَا
اِبْتِسَامَةُ اَلْوِدِّ
رَاحَ يُشَكِّلُنَا بِالْأَلْسُنِ
بلمسات يَصْنَعَ
اَلْخَدُّ وَعِنْدَ اَلْهَضْبَتَانِ
رَاحَ يشرب اَلشَّهْدُ
مِثْل اَلْوَرْدِ بَيْنَهُمَا
اِبْتِسَامَةُ اَلْوِدِّ
رَاحَ يُشَكِّلُنَا بِالْأَلْسُنِ
بلمسات يَصْنَعَ
اَلْخَدُّ وَعِنْدَ اَلْهَضْبَتَانِ
رَاحَ يشرب اَلشَّهْدُ
وَالْآهَاتُ تَزِيدُ مِنْ
حَلَاوَةِ اَلزُّبْدِ
فَتَعَلَّقَتْ اَلْأَرْوَاحُ وَتَأَوُّهَاتٌ
تَزِيدُ اَلْوَجْدَ فَرَاحَ يُمَارِسُ
مِهْنَتَهُ وَيُشَكِّلُنَا
باصابعه وَيَكَاد أَنْ يَرْتَدَّ
وَاللَّيْلُ إِثْرَ اَلرَّحِيلِ وَالرُّوحِ تَحْتَدُّ
وَالْعِشْقُ فِينَا
طَالَ وَامْتَدَّ ف
حَلَاوَةِ اَلزُّبْدِ
فَتَعَلَّقَتْ اَلْأَرْوَاحُ وَتَأَوُّهَاتٌ
تَزِيدُ اَلْوَجْدَ فَرَاحَ يُمَارِسُ
مِهْنَتَهُ وَيُشَكِّلُنَا
باصابعه وَيَكَاد أَنْ يَرْتَدَّ
وَاللَّيْلُ إِثْرَ اَلرَّحِيلِ وَالرُّوحِ تَحْتَدُّ
وَالْعِشْقُ فِينَا
طَالَ وَامْتَدَّ ف
/،شَكَّلْنَا بِقَصَائِدِهِ
هَلْ لَهُ مِنْ كَهْفٍ يَأْوِي
إِلَيْهِ مِنْ بَرْدٍ
وَيَقْتَرِبُ مِنْ مِدْفَأَةٍ
لَايعَرَفْ لَيْلَةً
مِنْ غَدٍ
قَالَ نَحَّاتُ اَلْحُبِّ
إِلَيْهِ مِنْ بَرْدٍ
وَيَقْتَرِبُ مِنْ مِدْفَأَةٍ
لَايعَرَفْ لَيْلَةً
مِنْ غَدٍ
قَالَ نَحَّاتُ اَلْحُبِّ
مَا اَلْحُبُّ عِنْدَكَ ؟
/،
قَلَّتْ عطاء و شِفَاهٌ
وخدين بينهما عين
من العطايا وف خذ



وخدين بينهما عين
من العطايا وف خذ


