
يا أكـــــــــــملَ البشرُ غنجاءْ
حسناءَلا تــــــــــــــــعاتبني فما فيالحبِ عار
لكَ الــــــــــــــــسنيُ والسناءُ
والثناءُ
يا ذهـــــــــــبَ في درَ كامنةً
بالمحار

أحبكُ يا سيــــــــدتي والحبَ
حالةَ اكتواءِ
صائمٍ عنْ الهوى وحوريتيْ
إفطاري

ووجوركَ في عرفِ الــحبِ
بهاءْ
وانْ قتلني افعليها بســــركَ
سيدِ الأسرار

وانْ نويتِ ف اعـــــجني
عليهِ الحناءُ
وعندما ينــــجلي اللــــــيلُ
ويودعُ النهارُ

ضعـــــــــيها في كـــــــفنيِ
واوشمي
كفا وسماء