في عام الف وتسعمائة واربعة وعشرون قامت "أمينة هانم" أبنة الخديوي "إسماعيل" بشراء قطعة أرض
لتقيم عليها فيلا ، ومنها انتقلت الملكية إلى ابنها "محمد طاهر باشا"،
ومن اسم "طاهر باشا"
جاءت تسمية القصر بقصر الطاهرة.
واشتراه جلاله الملك فاروق من طاهر باشا واهداه لزوجتة الملكة فريدة
القصر استخدم فى حرب 1973 ضد اسرائيل ك غرفة عمليات سرية لقيادة الجيش
وبغرفة البلياردو تم وضع الخرائط التى استخدمت من قيادة الجيش ضمن
اللوحات العالمية ك حدث تاريخي
لتقيم عليها فيلا ، ومنها انتقلت الملكية إلى ابنها "محمد طاهر باشا"،
ومن اسم "طاهر باشا"
جاءت تسمية القصر بقصر الطاهرة.
واشتراه جلاله الملك فاروق من طاهر باشا واهداه لزوجتة الملكة فريدة
القصر استخدم فى حرب 1973 ضد اسرائيل ك غرفة عمليات سرية لقيادة الجيش
وبغرفة البلياردو تم وضع الخرائط التى استخدمت من قيادة الجيش ضمن
اللوحات العالمية ك حدث تاريخي