وسعــــــيتُ وســـعيكَ الآنَ مشكورٌ وأضاءَ وجهكَ نـــورا فوقَ نورِ وعندِ المنى وهــــــبتْ المنى وانشــــــــرحتْ الصدورَ وفي رحابِ المصطفي نلتُ الفرحُ والسرورُ وحمدتْ اللهَ في حجكَ مأجورٍ ف أدعو لي أعــــيشُ وأموتُ مستورٌ هنيئا لكَ هذا الـــــحجِالمبرورِ
|
|
بقلمي ومونتاجي وتصميم تنسيق الموضوع بريشتى والقائي