.... ... .. حَدثَنِي عُصْفُوري بِالْبشارة حَبِيبَك اليوْم تَبسَّم بِاسْمك طَرُوب رَقْص القلْب فَرحَة لِقَاء يُوسُف بِيعْقوب وبمخيِّلتي كان اَلشَّك بِعقْليٍّ لَعُوب فَقُلت لَه رَجَاء أعدَّ اَلحدِيث هُو حَسيبِى والرُّوح جاء لَهَا البهْجة بَعْد خُطُوب وَردَت إِلى بصيرَتي بعْدمَا بِالظُّنون مَعصُوب وَجرَت الدِّمَاء بالابْهر بعْدمَا أصابه شُحُوب وَهلَّت النَّسمات والْأَمل لَاح الدُّروب وَإِذ بِالْمليح فِي سَمائِي مَحيَا المحْبوب فَتَبسَّم بلْسمًا فَقطَر شَهدَا بِفَمي مَسكُوب وَأَفاض حُبًّا وعشْقًا بَعْد نُضُوب بَعْد اَلصَّد وِصالك يَذهَب الذُّنوب اليوْم اَلغُروب بالدَّار لَيْس بِغروب أَشرَقت شَمسِي فَتَبددَت الكَواكِب شمالا وَجنُوب حصري وبقلمي وتصميم التنسيق ريشتي |
المشاركات