بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركات

عذاب حلمك بقلمي ومونتاجي والقائي

 












أُسَـــرَ فَرْحَتِي بِحُــلْمِ حِـينَ
زَارَا
قَلْـــــبِي عَلَى اَلْهَجْـرِ غَــيْرِ
قَادِرٍ
سُؤَالِي أَنْتَ عُــدْتُ أَمْ هِـيَ
غَارا
لِـمَا شِـيمَـــتُكَ فِـي اَلْــعِشْقِ
غَادَرَ

ليلا تُــعَذِّبُنِي بِــحُلْمٍ وَتُطِيلُ
اَلْمَزَارَ
عَلَّمَـــنِي سِرّكَ وَاَللَّهِ أَعْــلَمَ
بِالسَّرَائِرِ
أَنَّ اِنْقَضَى حُلـمكَ خَــشِيَتْ
اَلنَّهَارَ
وَقَلْبِي كَغُصْنٍ يَتــَوَقَّ حـط
طَائِرٌ

يُاقَمِــرُتَجَلَّى يَا نَجْمُ عُمْرِي
أَنَارَا
يخفق فُؤَادِي اَلْحَبِيبِ لَــدَي
حَاضِرٍ
أَهْدَانِي قُبْلَةً تُكَوْكِبَتُ بـِفَلَكِهِ
مَدَارا
وَالْقَلْبُ أَصْبَحَ دَارًا وَدَوَّارًا
وَبَشَائِرَ

اَلْقَمــــَرِ طَلَّ بِوَجْهٍ اَلْحَبِيبِ
مُعَارا
طَبَّبَني وَبِزَهْرِ حُـــبّكَ زَيْنْ
اَلْمَزَاهِرَ
سَــــأَكْتُبُ لحُبِّكَ حَتَّى تَفْنَى
الأفكَارا









إرسال تعليق