*
 يَا حَــبِيـبًا لَــمْ يَــقْـــــضِ بِلُــقْيَاهُ لَا أَرَى لِــقَلـــــْبِي حَبِيبِ سِــوَاكَ زَمَـــانِــي يَـعُـوقُنِي اَلَّذِي أَهْــوَاهُ سُبْــــحَانَهُ أَعْطَاكَ حَــسَنًا وَعَــلَاكَ تَضـــَنِّ وَتَتَجَاهَل لِلْـحُـبِّ مَعْنَـاهُ تَفَـــــــرَّدَتْ فِي حُبِّكَ مِنْ حَــلَّاكَ وَقَــــلْبِكَ لاِيَحِنَّ لِغَرَامِ فَمًا أَقْسَــاهُ آهٍ يَا فُــــؤَادِي بِعِشْقِكَ مَا أَشَقَّـاكَ دَفْنٌ عِشْقِــيٌّ- وَطَيِّبٌ اَللَّهِ ثــَرَاهُ عَوَاصِف تُحِيطُنِي أُمٌّ هُوَ هَــوَاكَ وَطَلــَبَتْ عِنَاقًا ف اَلْحَيَاء عَــــفَّاهُ هلم لِصَدْرِيٍّ مَالِيٍّ طَبِيبِ سِـــوَاكَ وَعَجِبَتْ! ! كلِمَا زَادَ بـُعْدًا نَمَـا شَذَاهُ
* |
|