أَحْبَبْتُ وَمَا رَحِمُ هَـــلْ حُــبُّهُ ذَنْب؟ أَعْــلَنَ تَوْبَتِي عَنْ حُبِّكَ غَـيْرُ نَاكِثٍ هَوَاكَ وَطِبَاعَكَ وَمُـبْتَغَ اكَ صـــَعْب اَلْحُبِّ عِــــنْدَكَ هَزْلٌ و لِلْعَهْدِ عَابِثٌ وَيَا قَلْــــبِيٌّ عَدٌّ إِلَى تَبًّا لَكَ قَـــــلْبُ لَما تَهْـــوِي مِنْ يَهْوَى اَلْــــخَبَائِثَ يَقُولُ أَحْــــبَبْتُكُ وَأَعْلَمَ إِنَّهُ كَــذِبٌ صـــِرْتُ تَنْدُر اَلدَّهَمَاءُ وَالـــَرِثَائِثْ اَلْــــجِدُّ فِيكَ مَضْيَعَةِ وَ مَهْزَلَةَ لَعِبِ اِذْهَـــــبْ بِحُبِّكَ وَلاتُّورْ ثَهْ لـــِوَارِثِ ف حَبْكٍ مَــــسْرُوقٍ وَ غَنِيمَةِ نَـهْبِ وَأَسْــرَعِ رَحِيلٍ عَاجِلٍ غَــيْرِ رَائِثْ مَرَحًــا هُدُوئِي وَدَعَتْ اَلـــــصَّخَبَ
|
|
|